هو اضطراب يحدث في النمو العصبي للانسان يؤثر بشكل كبير على تطور وظائف العقل في ثلاث مجالات أساسية : التواصل و اللغة / المهارات الاجتماعية / القدرة على التخيل .
و كون خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل.
و قد خصصت الأمم المتحدة الثاني من أبريل يوماً عالمياً للتوحد و ذلك لإصابة عشرات الملايين به و اعتباره أزمة صحية عالمية متنامية .
تؤكد الدراسات العالمية احتمالية وجود حالة توحد في كل (٨٨) مولود .
و بذلك فإن احتمالية عدد المصابين في السعوديه (٣٢٢٤٥٩) قياساً على عدد سكان المملكة البالغ (٢٩١٩٥٨٩٥ ) , و بناء على هذه الاحصائية فإن عدد المصابين في مدينة جدة (٣٨٩٨٦) طفل توحدي من عدد السكان البالغ عددهم (٣٤٣٠٦٩٧).
و كون خلال السنوات الثلاث الأولى من عمر الطفل.
و قد خصصت الأمم المتحدة الثاني من أبريل يوماً عالمياً للتوحد و ذلك لإصابة عشرات الملايين به و اعتباره أزمة صحية عالمية متنامية .
تؤكد الدراسات العالمية احتمالية وجود حالة توحد في كل (٨٨) مولود .
و بذلك فإن احتمالية عدد المصابين في السعوديه (٣٢٢٤٥٩) قياساً على عدد سكان المملكة البالغ (٢٩١٩٥٨٩٥ ) , و بناء على هذه الاحصائية فإن عدد المصابين في مدينة جدة (٣٨٩٨٦) طفل توحدي من عدد السكان البالغ عددهم (٣٤٣٠٦٩٧).
وتشير التقديرات ان الاستعراضات إلى ان طفل واحد من بين كل 160 طفلاً يصاب باضطرابات طيف التوحد. وتمثل تلك التقديرات عدد الحالات في المتوسط، وتتباين معدلات انتشارها تبايناً كبيراً بحسب الدراسات، وبعض الدراسات الحديثة تفيد بمعدلات انتشار أكثير من ذلك.
مستوى الاداء الذهنى لدى الاطفال المصابين باضطراب طيف التوحد متغيّر جداً، وهو يتراوح بين قصور شديد وآخر طاغٍ في المهارات المعرفية غير اللفظية. وتشير التقديرات إلى أن حوالي 50% من المصابين بالاضطرابات المذكورة يعانون أيضاً من إعاقات ذهنية.
ولالوالدان دوراً أساسياً في توفير الدعم اللازم لطفلهما المصاب بالتوحد،
بمقدورهما أن يساعدا في ضمان إتاحة الخدمات الصحية والتعليمية للطفل وأن يقدمان بيئات رعاية وتحفيز لدى نموه. وثبت في الآونة الأخيرة أن بإمكان الوالدين أن يساعدان في تزويد طفلهما بالعلاجات النفسية والسلوكية
مستوى الاداء الذهنى لدى الاطفال المصابين باضطراب طيف التوحد متغيّر جداً، وهو يتراوح بين قصور شديد وآخر طاغٍ في المهارات المعرفية غير اللفظية. وتشير التقديرات إلى أن حوالي 50% من المصابين بالاضطرابات المذكورة يعانون أيضاً من إعاقات ذهنية.
ولالوالدان دوراً أساسياً في توفير الدعم اللازم لطفلهما المصاب بالتوحد،
بمقدورهما أن يساعدا في ضمان إتاحة الخدمات الصحية والتعليمية للطفل وأن يقدمان بيئات رعاية وتحفيز لدى نموه. وثبت في الآونة الأخيرة أن بإمكان الوالدين أن يساعدان في تزويد طفلهما بالعلاجات النفسية والسلوكية